متحف الجوف القومي
يعد متحف الجوف من أبرز المعالم الثقافية والتاريخية في منطقة الجوف، وتكمن أهميته في كونه سجلاً حياً يحكي تراثاً وتاريخاً، ويحتوي على قطع متنوعة، ويقع المشروع على مساحة 12 ألف متر مربع، ويشتهر بموقعه الاستراتيجي في دومة الجندل، ويطل على منطقة أثرية مهمة تضم قلعة مارد، ومسجد عمر، ومتحف النويصر، وبعض المعالم الأثرية الأخرى.
أهمية متحف الجوف
وتكمن أهمية متحف الجوف في المملكة العربية السعودية في الآتي:
تعريف الزوار بتاريخ الجوف وتراثها الثقافي والحضاري والتاريخي.
الحفاظ على القطع الأثرية والمجموعات التاريخية.
- زيادة الوعي الثقافي والتاريخي للزوار والمواطنين.
تشجيع السياحة الداخلية وتنمية الاقتصاد الوطني بحيث يساهم قطاع المتاحف في دعم الاقتصاد.
توفير الفرصة للطلبة والباحثين والطلبة للوصول إلى البيانات والمعلومات الموثوقة.
محتويات متحف الجوف: يضم المتحف العديد من الأقسام التي تضم أدوات متنوعة، ومجوهرات، وأسلحة، وملابس تقليدية، ومقتنيات تاريخية أخرى، حيث تمثل الحياة اليومية للناس خلال فترات تاريخية مختلفة، بالإضافة إلى اللوحات الفنية والمخطوطات، وكلها عوامل مهمة تجذب السياح والزائرين للتعرف على العصور التاريخية المهمة والثقافات المتنوعة التي شهدتها منطقة الجوف.